كيف كان حال السلف مع القران؟
مسجد الهدي المحمدي
كيف كان حال السلف مع القران؟ 613623
أخي الزائر / أختي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضواً معنا
أو التسجيل ان لم تكن عضواُ وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك معنا
وجزاكم الله كل خير كيف كان حال السلف مع القران؟ 829894
ادارة المنتدي كيف كان حال السلف مع القران؟ 103798
مسجد الهدي المحمدي
كيف كان حال السلف مع القران؟ 613623
أخي الزائر / أختي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضواً معنا
أو التسجيل ان لم تكن عضواُ وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك معنا
وجزاكم الله كل خير كيف كان حال السلف مع القران؟ 829894
ادارة المنتدي كيف كان حال السلف مع القران؟ 103798

الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
 
 
كيف كان حال السلف مع القران؟
المواضيع الجديدة منذ آخر زيارة لياستعراض مشاركاتكمواضيع لم يتم الرد عليهاأفضل مواضيع اليومافضل اعضاء اليومافضل 20 عضو
 
 
كيف كان حال السلف مع القران؟ Empty
 
 شخصية الأسبوعكيف كان حال السلف مع القران؟ I_icon_minitimeالسبت 04 مارس 2017, 2:03 pm من طرف جحا والحصان الغريبكيف كان حال السلف مع القران؟ I_icon_minitimeالأحد 26 أبريل 2015, 12:15 am من طرف ندوة حق الطريق لكوكبة من علماء الأزهر الشريفكيف كان حال السلف مع القران؟ I_icon_minitimeالإثنين 19 مايو 2014, 2:18 am من طرف ZoneAlarm Free Antivirus + Firewall 10.2.078.000 مكافح فايروسات وجدار ناري مجاناكيف كان حال السلف مع القران؟ I_icon_minitimeالأحد 23 مارس 2014, 1:13 pm من طرف Child Control 2014 14.610 لتحكم الوالدين بالانترنت ومنع المواقع المحجوبةكيف كان حال السلف مع القران؟ I_icon_minitimeالأحد 23 مارس 2014, 9:47 am من طرف Internet Download Manager 6.19 Build 3كيف كان حال السلف مع القران؟ I_icon_minitimeالأحد 23 مارس 2014, 8:48 am من طرف ACDSee 17.1 البرنامج الاول في عرض الصور وادارتهاكيف كان حال السلف مع القران؟ I_icon_minitimeالأحد 23 مارس 2014, 7:48 am من طرف Room Arranger 7.4.2 لعمل ديكور للغرف في منزلككيف كان حال السلف مع القران؟ I_icon_minitimeالسبت 22 مارس 2014, 2:26 pm من طرف Anti-Porn 20.4 لحماية الاطفال من المواقع الاباحيةكيف كان حال السلف مع القران؟ I_icon_minitimeالجمعة 21 مارس 2014, 11:27 pm من طرف Tor Browser Bundle 3.5.3 متصفح تور لفتح المواقع المحظورةكيف كان حال السلف مع القران؟ I_icon_minitimeالخميس 20 مارس 2014, 9:41 pm من طرف
 

شاطر | 
 
 

 كيف كان حال السلف مع القران؟

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
aya
نائب المدير
نائب المدير
aya


عدد المساهمات :
3918


نقاط :
6524


تاريخ التسجيل :
26/08/2010



كيف كان حال السلف مع القران؟ _
مُساهمةموضوع: كيف كان حال السلف مع القران؟   كيف كان حال السلف مع القران؟ I_icon_minitimeالخميس 14 أبريل 2011, 11:00 pm 

كيف كان حال السلف مع القران؟ 81547

كيف
كان حال السلف مع القرآن؟ وكيف أصبحت حالنا معه؟ ولماذا ضعفت منزلة القرآن
في نفوسنا وصارت صلتنا به أقل من صلتنا بالجرائد ووسائل الإعلام؟
ما
الذي تغيَّر حتى صرنا إلى هذه الحال؟ هل تغيَّر القرآن؟ أم تغيرنا نحن في
عيشنا وحياتنا مع القرآن؟ وما مقياس الأمم في رِفعَتِها وضَعَتِها وفي
عزَّتها وذُلِّها؟
عن عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - أن ال...نبي صلى الله عليه وسلم قال: «إنَّ الله - تعالى - يرفع بهذا الكتاب أقواماً، ويضع به آخرين».
، فمن أقبل على القرآن من هؤلاء نال الرفعة والمكانة، ومن أعرض عنه عوقب بالذلة والمهانة.
وبهـذا
الميـزان النبـوي للقـرآن عـرف سـلفنا الصـالح - مكانة القرآن ومنزلته
وأثره، فجعلوا القرآن عماد حياتهم، تلاوةً وتعلُّماً وتعليماً وعملاً؛
فالصغير ينشأ بتعلُّم القرآن، والأسرة تُربَّى بالقرآن، والعلم يُفتَتَح
بتعلُّم القرآن وحِفْظِه، ومدارس العلم كلها أساسها وعمادها القرآن،
ومساجدهم معمورة بالقرآن، وعباداتهم وصلواتهم، ومجالسهم وسَمَرهم، وأسفارهم
وتنقلاتهم، وجهادهم وفتوحاتهم... كل ذلك إنما عماده القرآن، أما أحكامهم
وقضاياهم وعلاقاتهم، فلا تخرج عنه أبداً.
لقد كانت - حقاً - أمة تعيش وتحيا بالقرآن؛ فكان من أمرها ما كان، وهذه بعض صور تعامل سلفنا الكرام مع هذا الكتاب العزيز:
قال ابن مسعود - رضي الله عنه -: «إن هذا القرآن مأدبة الله؛ فمن دخل فيه فهو آمن».
-
وعن الحسن البصري - رحمه الله - أنه قال: «إن من كان قبلكم رأوا القرآن
رسائل من ربهم، فكانوا يتدبرونها بالليل وينفِّذونها بالنهار».
وهكذا القرآن: عبادة وذكر لله - تعالى - مع تدبر وتفهُّم يعقبه تطبيق وعمل.
-
وحامل القرآن هو حامل لراية الإسلام في كل ما تحتاجه هذه الراية من عزم
وقوة، وجِدٍّ وفتوة. قال الفضيل بن عياض - رحمه الله -: «حامل القرآن حامل
راية الإسلام، لا ينبغي له أن يلهو مع من يلهو، ولا يسهو مع من يسهو، ولا
يلغو مع من يلغو، تعظيماً للقرآن».
وكان مقياس الرجال ومعرفة أقدارهم تبدأ بمدى معرفتهم وحفظهم للقرآن.
فهذا
رسول الله صلى الله عليه وسلم يقدِّم الشاب الصغير عمرو بن سلمة على مشيخة
قومه وكبارهم ؛ حيث أمرهم أن يؤمهم أقرؤهم، فنظروا، فلم يكن أحد أكثر منه
قرآناً من الركبان فقدموه بين أيديهم وهو ابن ست أو سبع سنين... الحديث.
وحِفْظُ القرآن كان أول ما يُبدَأ به في تعليم الصغار. وحِلَق الشيوخ كانت تبدأ بالقرآن بالنسبة لطلاب العلم.
هذا
حال سلفنا مع القرآن؛ فقارِنوه بأحوال أمة الإسلام في عصرها الحاضر،
فستجدون سؤالاً يثور في نفوسكم: ولكن كيف ضعفت هيبة القرآن في نفوسنا
وحياتنا ومعاملاتنا؟ وهل هناك وسيلة أو وسائل يمكن أن تعود بها تلك المنزلة
لهذا القرآن العظيم؟
والجواب: نعم! هناك وسائل كثيرة؛ لأنَّ القرآن
باقٍ ومحفوظٌ لم يتغير ولن يتغير مهما تغيرنا نحن أو حاول أعداؤنا أن
يغيرونا أو يصرفونا عنه.
: كيف نحيا وأمةَ الإسلامِ بالقرآنِ؟
أولاً: المعرفةُ والإدراكُ الحقيقي لمنزلةِ هذا القرآنِ، وأنه كلامُ الله - تعالى - لا يُقاسُ بكلام البشرِ مهما كانوا،
فلا
مجال لصوت أنْ يعلو فوق القرآن، ولا لمتعالمٍ أنْ يتعالمَ على القرآنِ،
فيعمـلَ في نصـوصِه تحـريفاً وتعطيلاً، أو أن يُشكِّكَ في شيءٍ منْ حقائقِ
القرآن ومعانيه، أو أن يأخذَ منه ما يَشتهي ويتركَ ما خالفَ من هواه، أو أن
يجعلَه عِضِين مفرَّقاً يؤمنُ ببعضِه ويكفرُ ببعضِه الآخرِ؛ وإنما هو
التسليم الكامل لله - تعالى -: {وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللَّهِ قِيلاً} .
كما
وصفه علي بن أبي طالب - رضي الله عنه -: (فيه نبأ ما قبلكم، وخبرُ ما
بعدكم، وحُكْمُ ما بينكم، هو الفصل ليس بالهزل، من تركه من جبار قصمه الله،
ومن ابتغى الهدى في غيره أضله الله، وهو حبل الله المتين، ونوره المبين،
وهو الذكر الحكيم، وهو الصراط المستقيم، وهو الذي لا تزيغ به الأهواء، ولا
تلتبس به الألسنة، ولا يشبع منه العلماء، ولا يَخْلَق عن كثرة الرد، ولا
تنقضي عجائبه، وهو الذي لم تنتهِ الجن إذ سمعته حتى قالوا: {إنَّا
سَمِعْنَا قُرْآناً عَجَباً . يَهْدِي إلَى الرُّشْدِ فَآمَنَّا بِهِ وَلَن
نُّشْرِكَ بِرَبِّنَا أَحَداً}
من قال به صدق، ومن عمل به أُجِر، ومن حكم به عدل، ومن دعا إليه هُدِي إلى صراط مستقيم).
إنَّ
من المؤسف أننا قد نصدِّق بهذا نظرياً، لكننا في الحقيقة نكاد نشكك فيه
عملياً. وهذا من أخطر أمراضنا، وهذا يمثل التباين بين النظرية والتطبيق،
والقول والعمل، والدعاوى والحقائق في الواقع.
إنَّ الواجب أن نوقن
يقيناً تاماً أن ما جاء في القرآن حق وصدق لا شك فيه أبداً، وأنَّ تخلُّف
وعد الله أو ما يقرره من حقائق تتعلق بالأمم أو بمخالفي شرع الله وأحكامه
من هذه الأمة أو من غيرها من الأمم، إنما هو لتخلف الأسباب التي ذكرها الله
- تعالى - مثل تخلِّي المسلمين عن دينهم، أو عدم قيامهم به على الوجه
الأكمل، أو وقوعهم في الذنوب والمعاصي التي تجعلهم يستحقون العقوبات...
وهكذا.
يجب علينا ونحن نقرأ القرآن ونتدبر معانيه - علينا أن نستحضرَ
ذلك في كل آية، وفي كل قصة، وفي كل حكم، وفي كل أمر وفي كل نهي، وفي كل
توجيه جاء به هذا الكتاب الكريم

 الموضوع : كيف كان حال السلف مع القران؟  المصدر : مسجد الهدي المحمدي  الكاتب:  aya

 توقيع العضو/ه :aya

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

 

كيف كان حال السلف مع القران؟

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 

مواضيع مماثلة

+
 
 
(( تذكر جيداً: يمنع وضع صور ذوات الأرواح ويمنع الردود الخارجة عن الشريعه ويمنع الاشهار باى وسيلة والله شهيد ))
صفحة 1 من اصل 1

تذكر قول الله تعالى :{{ مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ }} سورة ق الآية 18


صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مسجد الهدي المحمدي :: القرآن الكريم :: الإعجاز العلمي في القرآن الكريم-